تجاوز إلى المحتوى الرئيسي

2024-08-18
12:00 PM

مسيرة عطاء: كلية العلوم الطبية التطبيقية تترجم المعرفة إلى أثرٍ مجتمعي ملموس؛ عبر مبادرات نوعية وورَش عمل وحملات صحية

انطلاقًا من رسالة جامعة الجوف في خدمة المجتمع وتعزيز دورها التنموي ضمن مستهدفات رؤية المملكة 2030،, ,,وبدعم متواصل من سعادة رئيس الجامعة الاستاد الدكتور محمد بن عبدالله الشايع,  تسعى كلية العلوم الطبية التطبيقية وبمتابعة مباشرة من سعادة عميد الكلية الدكتور عبدالله بن فالح السرحاني إلى أن تكون بيت خبرة في مجال تقديم وتنفيد برامج ومبادرات خدمة المجتمع الصحية والعلمية بما يسهم بفاعلية في الارتقاء بجودة الحياة وتحقيق التنمية المستدامة في منطقة الجوف. وقد حققت الكلية خلال الفترة الماضية أثرًا مجتمعيًا واسعًا انعكس إيجابًا على صحة الأفراد ووعي المجتمع وجودة الخدمات المقدمة.

مسيرة عطاء: كلية العلوم الطبية التطبيقية تترجم المعرفة إلى أثرٍ مجتمعي ملموس؛ عبر مبادرات نوعية وورَش عمل وحملات صحية
خدمة المجتمع؛ إنجازات تُقاس بالأرقام

خدمة المجتمع؛ إنجازات تُقاس بالأرقام

  • 41مبادرة و نشاط خدمة مجتمعية غطّت محاور الوقاية، التوعية، ودعم الخدمات الصحية الميدانية. ​
  • +1,200 مستفيد داخل الحرم الجامعي من فعاليات توعوية وفحوصات أولية وخدمات إرشاد صحي. ​
  • +10,000 مستفيد خارج الجامعة عبر القوافل، الحملات الصحية، والندوات المجتمعية. ​
  • 18 يومًا صحيًا عالميًا جرى تفعيلها ببرامج تفاعلية وورش قصيرة وأركان توعوية.
  • 329 فرصة تطوعية مكّنت الطلبة من التعلم بالخدمة وتطبيق مهاراتهم في بيئات حقيقية. 
  • 450 متطوعًا أسهموا في صناعة الأثر، بمتوسط قرابة 3.7 ساعات تطوعية لكل متطوع خلال العام. ​
  • 1,645 ساعة تطوع تعكس التزامًا مؤسسيًا يتجاوز الفعاليات الموسمية إلى ممارسة منهجية قابلة للقياس والاستدامة.

مبادرات رائدة في تحقيق الأثر المجتمعي

  • مبادرة قادر.. معًا لتحدي الإعاقة قدّمت مظلةً شاملة للتثقيف والتمكين جمعت الأشخاص ذوي الإعاقة وأسرهم والمهنيين والطلبة حول برامج تدريبية وتوعوية تُعزّز الاستقلالية والاندماج وتصنع بيئة داعمة لحقوقهم ومشاركتهم الفاعلة في المجتمع. حرصت المبادرة على نسج جسور تواصل بين الجامعة والمجتمع عبر محاضرات وورش تطبيقية وأركان توعوية وخدمات استشارية ميدانية تُيسّر الوصول للمعرفة والتأهيل المبكر وتُصحّح الصور النمطية بطرح علمي عملي قريب من احتياجات المستفيدين. وركّزت على نقل التقنيات الحديثة في التأهيل وتبادل الخبرات مع الشركاء الصحيين والتعليميين بما يرسّخ ثقافة التمكين ويحسّن جودة الحياة عبر دعم الأسرة والمختصين وتفعيل دورهم في الرعاية المستدامة.
  • حملات تبرع بالدم دعمت بنوك الدم محليًا وعزّزت ثقافة التبرع الآمن، بتنظيم طلابي وإشراف أكاديمي مباشر.
  • برامج الأيام العالمية: تفعيل منظم لموضوعات مثل الصحة العامة والأمراض المزمنة برسائل علمية وأنشطة توعوية لأثر يبقى.
مبادرات رائدة في تحقيق الأثر المجتمعي
من التمكين إلى الإبداع: رحلة تعلم متكاملة

من التمكين إلى الإبداع: رحلة تعلم متكاملة

  • ورش عمل تخصصية صقلت المهارات السريرية والاتصالية، وربطت الممارسة بالتعليم عبر سيناريوهات واقعية ومحاكاة موجّهة. ​
  • محاضرات وندوات صحية في المدارس والأماكن العامة عززت دور الطالب كسفير للصحة ومنارة للتثقيف الوقائي. ​

تعاونٌ يثمر… وتأثيرٌ يتضاعف

  • تعاون داخلي وخارجي مكّن الوصول لفئات متعددة، وخفّض كلفة التنفيذ عبر تقاسم الموارد وتعظيم المنفعة العامة. ​
  • تكامل فرق الكلية الأكاديمية والطلابية مع الجهات المجتمعية عزز جودة المحتوى وموثوقية الرسائل الصحية. ​
تعاونٌ يثمر… وتأثيرٌ يتضاعف
رحلة عامٍ من العطاء والتميز

رحلة عامٍ من العطاء والتميز

  • أثرٌ يتجاوز القاعات: تحوّل التعلم إلى ممارسة، والمهارة إلى خدمة، والفعالية إلى أثر قابل للقياس والتطوير. ​
  • رسوخ الهوية: هوية طلابية فاعلة ترى في التطوع قيمة ومعيارًا للتميز، وفي خدمة المجتمع جزءً أصيلًا من رسالة الكلية. ​
تواصل معنا