Skip to main content
 

 

 

2024-09-23

ju
د. محمد بن فاهد السرحاني
عميد كلية الأعمال
وطن الفخر والطموح

نحتفل هذا اليوم بمناسبة عزيزة على قلوبنا جميعا وهي الذكرى ال 94 لتوحيد المملكة العربية السعودية على يد المؤسس الملك عبد العزيز بن عبدالرحمن آل سعود رحمه الله. ورغم أن هذه المناسبة تعد فرصة للتعبير عن حبنا ومدى فخرنا بوطننا المعطاء؛ إلا أنها أيضا فرصة سانحة لأن نتذكر ملاحم المجد والبذل التي أسهمت وبشكل أساسي في بناء وحماية مملكتنا الحبيبة ولحمة شعبها من عهد المغفور له المؤسس الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود إلى عهد سيدي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز حفظه الله. إن المتتبع لما يعصف بدول العالم من أحداث واضطرابات سياسية واقتصادية يدرك تمام الإدراك مدى الجهود الجبارة التي تبذلها حكومة المملكة بقيادة سيدي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده الأمين سمو سيدي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز حفظهما الله ورعاهما لأن ننعم بوطن مزدهر وطموح يصون كرامة وحقوق شعبه؛ لذا يجب أن ندرك جميعا كمواطنين الدور المهم الذي يجب أن نقوم به تجاه هذا الوطن الغالي للمساهمة في البناء والعطاء والذود عنه. نسأل الله العلي القدير أن يديم عز وطننا وأن يحفظ قيادتنا الرشيدة بقيادة والدنا خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين.


 



ju
د. ماجد بن عبدالرحمن الزارع
عميد كلية الهندسة
وطن العز: تاريخ مشرف وحاضر زاهر ومستقبل واعد

نحتفل هذا العام باليوم الوطني الرابع والتسعين ، والذي يعتبر ذكرى غالية تضيء تاريخ مملكتنا الحبيبة. في هذا اليوم، تحققت بفضل الله وتوفيقه الوحدة الفريدة التي لا مثيل لها في التاريخ المعاصر بعد فترات من الشتات والفرقة. في مثل هذا اليوم اجتمع شمل الوطن الذي جمع أطرافه المتباعدة ليعم الأمن والأمان، ويزدهر النماء والرخاء والاستقرار، حتى أصبح نموذج رائعاً لمعنى الترابط والتلاحم والالتفاف حول قيادته الرشيدة. نستحضر في اليوم الوطني الرابع والتسعين سيرة المؤسس الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود-طيب الله ثراه- لنستذكر إنجازاته وأعماله الخالدة في تأسيس هذا الكيان مما مهد لنا الطريق للوصول إلى العهد الزاهر تحت قيادة سيدي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود- أدام الله عزه- وسمو سيدي ولي العهد صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز يحفظه الله. إنجازات متتالية تعكس عزيمة راسخة ومسيرة نحو الخير رائدة، نحتفي هذا العام وكل عام - بإذن الله عز وجل - بتحقيق طموحاتنا و نسأل الله سبحانه وتعالى أن يحفظ قيادتنا و حكومتنا و بلادنا و أن يديم علينا الأمن و الأمان و الرخاء والازدهار.


 



ju
د. نبيل بن خليف الرويلي
عميد معهد البحوث والدراسات الاستشارية والتدريب
نحلم ونحقق من أجل مستقبل مشرق ومزدهر

في يوم الاثنين الثالث والعشرين من سبتمبر لهذا العام 2024م، نحتفل باليوم الوطني الرابع والتسعين للمملكة العربية السعودية والذي يمثل علامة فارقة في تاريخ وطننا العزيز، وبينما نحتفل بهذا الحدث التاريخي، لدينا الفرصة للتأمل والتفكير في النمو الهائل الذي شهدته بلادنا الغالية، وفي تطورها المطرد على مدى السنوات الأربع والتسعين الماضية، فقد حققت المملكة قفزات حضارية على كافة الأصعدة طيلة هذه السنوات. يمر اليوم الوطني ونحن نعيش في العهد الزاهر عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز - يحفظه الله - وسمو ولي عهده -رئيس مجلس الوزراء- صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز - يحفظه الله - عراب رؤينا رؤية المملكة 2030، والتي أصبحت مضرب المثل بالإنجازات و شهد لها القاصي والداني. يأتي هذا اليوم ليعزز الفخر والانتماء الوطني، حيث يجدد أبناء هذه البلاد عهدهم بالولاء للوطن وقادته. كما أنه فرصة للاحتفاء بالثقافة والتراث، وتعزيز الوحدة والتلاحم بين أفراد المجتمع. وشعار هذا العام نحلم ونحقق فنحن نحلم بمستقبلٍ أفضل، حيث تتعزز القيم الوطنية، وتزدهر الاقتصاديات، ويُحقق كل فرد ما يصبو إليه. معًا، نبني مملكة قوية ومزدهرة، نسعى لتحقيق الأهداف والطموحات التي تعكس اهتمام قيادتنا. فلنجعل من هذا اليوم فرصة لتجديد العزم على تحقيق الأحلام، ولنعمل جميعًا من أجل مستقبل مشرق ومزدهر.. كل عام والمملكة العربية السعودية في تقدم وازدهار في ظل قيادته الحكيمة. نسأل الله عز وجل أن يديم علينا نعمة الأمن والأمان والاستقرار والرخاء.


 



ju
د. عبد المحسن بن خالد الملحم
عميد كلية الطب
رحلة من المجد والتاريخ

في مثل هذا اليوم من كل عام نحتفل بذكرى يومنا الوطني للمملكة العربية السعودية، الذي يعيد إلى الأذهان صفحات من رحلة عنوانها المجد ورايتها التوحيد، أنجزها الملك المؤسس - الملك عبد العزيز بن عبد الرحمن آل سعود -طيب الله ثراه-، فكانت هي البداية لمسيرة وطن أحبه كل أبنائه واجتمعوا جميعاً تحت رايته. وها نحن نحتفل اليوم بالذكرى الرابعة والتسعين لهذا اليوم المجيد، لنعبر بكل فخر واعتزاز عن أمجاد وطننا، وعن كل الحب والتقدير الذي تحمله قلوبنا لهذه الأرض المباركة ولمن كان لهم الفضل بعد الله سبحانه وتعالى فيما تنعم به بلادنا من أمن واستقرار. في هذا اليوم نفخر بماضي مجيد وحاضر مشرق وإنجازات عظيمة وقفزات حضارية منقطعة النظير في كافة المجالات، فما حققته بلادنا في المجالات الاقتصادية والتعليمية هو أمر يجل وصفه حتى أصبح مضرب الأمثال في محيطها الإقليمي في الاستقرار والرخاء والتنمية، كما نفخر اليوم برؤيته الوطنية (رؤية٢٠٣٠) التي تحققت بفضل الله سبحانه وتعالى وتوجيهات القيادة الحكيمة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز وولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان -حفظهم الله- وسواعد أبناء الوطن. وإنني إذ أغتنم هذه المناسبة الغالية لأرفع أسمى آيات التهنئة إلى مقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، وسمو ولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان، وسمو الأمير فيصل بن نواف بن عبد العزيز آل سعود أمير منطقة الجوف، كما أهنئ معالي الأستاذ يوسف بن عبد الله البنيان وزير التعليم، و معالي الأستاذ الدكتور محمد بن عبد الله الشايع رئيس جامعة الجوف، وجميع زملائي وزميلاتي أعضاء هيئة التدريس، وجميع أبناء الوطن الكريم والمقيمين معنا على أرض هذا الوطن الغالي، راجياً من الله العلي القدير أن يديم نعمه التي لا تعد ولا تحصى على هذا الوطن وشعبه. كما نتقدم لكم جميعاً بالشكر العميق على الاهتمام الكبير الذي توليه القيادة الرشيدة للعملية التعليمية من خلال خطط التطوير والتنمية المتتالية في شتي المجالات وفي كافة أرجاء الوطن، وعلى الدعم الكبير الذي يحظى به التعليم وعلى دعمهم ومتابعتهم لكافة شؤون الجامعة. وختاماً ندعو الله عز وجل أن يديم على وطننا الحبيب نعمة الأمن والأمان وأن يوفق مسيرة قائدنا خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين، كما نجدد الولاء لهذا الوطن وقيادته الحكيمة، راجين من الله العلي القدير أن يديم على هذا البلد وأهله الخير والبركات.

 

ju
د. عبدالله بن فالح السـرحاني
عميد كلية العلوم الطبية التطبيقية بسكاكا
أحلام تتحقق وأمجاد تتجدد

يأتي اليوم الوطني السعودي في كل عام كمناسبة فريدة تتجلى فيها أسمى معاني الانتماء والولاء وذكرى مجيدة تخلّد توحيد المملكة العربية السعودية على يد الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود - طيب الله ثراه. فمنذ أن وحدّ جلالته أطراف البلاد، وأرسى دعائم الدولة الحديثة ، ومسيرة التنمية والنماء تنتقل من ملك إلى ملك بخطط بناءة، ورؤى ثاقبة لتصل إلى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز حفظه الله لتتحقق على أرض الواقع مشروعات تنموية ضخمة، وتبنى عن إثرها خطط تنموية مستقبلية واعدة وفقاً لرؤية 2030 التي وضعت خارطة طريق طموحة لمستقبل مشرق في رحلة التنمية المستدامة. ولعل أحد أبرز جوانب هذه الرؤية هو التحول في قطاع التعليم، الذي يعتبر حجر الزاوية في تحقيق التنمية المستدامة. وما يشهده من قفزات نوعية تهدف إلى تمكين الشباب السعودي وإعداده لبناء اقتصاد قائم على المعرفة وتنمية رأس المال البشري في هذا اليوم، لا نحتفي فقط بالتاريخ، بل بالهوية الوطنية السعودية التي تجمع بين الأصالة والحداثة, نُشاهد كيف تتحول الأحلام إلى واقع ملموس، وكيف تمتد جذور النجاح في أرجاء الوطن. يوم نستلهم فيه قوة الماضي، ونرسم ملامح المستقبل بأيدينا، مؤمنين أن كل طموح يمكن تحقيقه، وأن كل مجد يمكن تجديده. في الختام، يبقى اليوم الوطني السعودي رمزاً للسيادة والوحدة، فالله أسأل أن يديم على بلادنا نعمة الأمن والاستقرار، وأن يكلأ قائد مملكتنا خادم الحرمين الشريفين وولي عهد الأمين برعايته وحفظه وتوفيقه.


 



ju
د. أحمد بن موسى السياط
عميد القبول والتسجيل
عام جديد وذكرى مباركة

عام جديد وذكرى مباركة لأمجاد وإنجازات تضاف إلى صفحات الوطن المضيئة، توحدت فيه أرجاء مملكة العز تحت راية التوحيد بعزم وحكمة مؤسسها الملك عبد العزيز بن عبد الرحمن آل سعود طيب الله ثراه. وفي العهد الزاهر لمقام سيدي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، وولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز آل سعود حفظهما الله، استمرت مسيرة الخير لتطرق كل أبواب التقدم والتطور والنمو في مختلف المجالات. فبهذا اليوم الوطني الغالي على أنفسنا، يحتفي شعب المملكة المقيمون على أرضها للتعبير عن فخرهم بوطنهم وتاريخهم العريق، واستعراض مكانتهم الوطنية والدور الريادي الذي تلعبه المملكة في الشؤون الإقليمية والدولية، وهذا نتاج ما تشهده مملكتنا الغالية من تطور واسع في مختلف المجالات والقطاعات. وفي الختام أدعو الله العلي القدير أن يحفظ سيدي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، وولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز، وأن يديم على بلادنا أمنها وعزها ومجدها.


 



ju
د. عبدالحميد بن مهطلس العنزي
عميد كلية الآداب
الذكرى الرابعة والتسعون لميلاد الوطن

نحتفل في هذه الأيام بالمناسبة الغالية على قلب كل مواطن والتي نستذكر فيها تاريخ توحيد المملكة العربية السعودية على يد المغفور له جلالة الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود طيب الله ثراه حيث أعلن في الثالث والعشرون من سبتمبر لعام 1932م عن توحيد هذا الوطن وأتخذ كتاب الله عز وجل دستوراً للبلاد، ومن بعد ذلك بدأ في المملكة عصر الازدهار والنهضة في شتى المجالات من بعد عقود عاشها الناس في شتات وغياب للأمن ونقص في جميع المقومات الحياتية، كما نستذكر أيضاً مسيرة العطاء والتنمية العطرة التي أكملها أبناء جلالة المغفور له حيث توالت المنجزات في كل عهد والتي كان محورها أبناء هذا الوطن، ولم يقتصر الأمر على ذلك فلقد شملت مساهمات المملكة الأقليمية والدولية العديد من البلدان التي قدمت لها مختلف أنواع الدعم والمساندة والذي يؤكد دور المملكة المحوري في المنطقة والعالم أجمع. أما فيما يخص التعليم فينبغي أيضاً أن نستذكر ماتقدمه حكومتنا الرشيدة تحت ظل قيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان من دعم لامحدود لهذا القطاع الواعد والذي هو ضمن أحد أهم مستهدفات رؤية المملكة 2030 لما له من مساهمة وبشكل رئيسي في بناء أجيال المستقبل التي نعلق عليها جميعاً تطلعاتنا في تقدم هذه البلاد. وفي الختام فأحتفالنا باليوم الوطني هو تعبيراً لنا جميعاً للأمتنان والعرفان لما يقدمه لنا هذا الوطن ولجهود الرجال الأوفياء الذين سخروا جهودهم ووقتهم لبناء هذه البلاد، كما أن هذه المناسبة تذكرنا أيضاً بحجم المسؤولية التي على عاتقنا جميعاً في بذل كل مابوسعنا لما فيه رفعة لهذا الوطن الذي قدم ولازال يقدم الكثير لأبنائه، ونسأل الله أن يحفظ لنا بلادنا وقيادتنا من كل مكروه وأن يديم علينا نعمة. وكل عام وأنت شامخ وفي عزة ياوطن.


 



ju
د. غازي بن محمد السهلي
عميد كلية التربية
ذكرى اليوم الوطني 94

في كل عام تمرُّ بنا ذكرى اليوم الوطني للمملكة العربية السعودية، هذا الحدث التاريخي الهام، هذا اليوم المحفور في ذاكرة ووجدان كل مواطن سعودي. نحن في هذه الأيام نعيش أجواء هذه الذكرى العطرة (ذكرى اليوم الوطني 94)، وهي مناسبة خالدة ووقفة عظيمة تعي فيها الأجيال كل القيم و المفاهيم، والتضحيات و الجهود المضيئة، التي صاحبت بناء هذه الدولة. إنّ ما تمّ لهذه الدولة – أيّدها الله – لم يكن ليتحقق لولا فضل الله ثم جهود ولاة أمرنا، بدايةً بالمؤسس الملك عبدالعزيز طيب الله ثراه، الذي جمع هذا الكيان على كلمة التوحيد، ثم سار أبناؤه من بعده على هذا النهج؛ فبذلوا كل ما يستطيعون في سبيل رفعة هذه البلاد وتوفير الحياة الكريمة لشعبهم، حتى أصبحت المملكة بلدًا عظيمًا يشار له بالبنان، وما نعيشه هذه الأيام في عهد سيدي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان إلا دليلًا على هذا التطور والنهضة الشاملة، برؤية ثاقبة يقودها ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، ويؤمن بها أبناء هذا الوطن. ختامًا أسأل – عز وجل – أن يديم على بلادنا الأمن والإيمان والرخاء والازدهار، وأن يحفظ قادتنا وولاة أمرنا، وكل عام ووطني بخير.


 



ju
د. مريم بنت نزال العنزي
عميدة كلية العلوم الطبية التطبيقية بالقريات
وطن المجد

يطلُ علينا في كل عام ذكرى لا ينساها السعوديون أبدا ليست ذكرى بل ملحمة تاريخية لمملكتنا الحبيبة ليعيد إلى الأذهان هذا الحدث التاريخي المهم من كل عام ، يوم محفور في ذاكرتنا كسعوديين أبناء هذا الوطن المقدام. ففي هذا اليوم وحد فيه المغفور له الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن - طيب الله ثراه - شتات هذا الكيان العظيم وحول الفُرقة و التناحر إلى وحدة ومحبة وتكامل ، وواصل من بعده ابنائه بناء هذا الوطن وسلحوا ابنائه بالعلم والمعرفة الى عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده الامين حفظهما الله ، حيث اصبح وطننا العزيز منار اشعاع نفتخر اننا من صلب هذا الوطن. وفي هذا اليوم تعيش بلادنا أجواء هذه الذكرى العطرة (ذكرى اليوم الوطني 94 ) وهي مناسبة خالدة ووقفة عظيمة تعي فيها الأجيال كل القيم و المفاهيم و التضحيات و الجهود المضيئة التي صاحبت بناء هذا البلد العملاق. لقد شهدت المملكة في سنوات قلائل قفزات حضارية لا مثيل لها في جميع المجالات ، فما حققته مملكتنا الغالية في المجال الاقتصادي و التعليمي و الأمني أمر يصعب وصفه ويجل حصره حتى أصبحت مضرب الأمثال في محيطها الإقليمي في الاستقرار و الرخاء والتنمية. إن من أبرز ما يجب الحديث عنه في هذه المناسبة هو الاهتمام الكبير الذي أولته حكومتنا للمواطن السعودي و تعليمه و السعي نحو تأهيله و تدريبه في مختلف المجالات فكان بسط التعليم الأساسي في جميع أرجائها وكانت الجامعات و المؤسسات التعليمية المتخصصة ، و برامج الابتعاث التي أتت ثمارها. فها هم ابناء وبنات الوطن يشاركون في نهضته ولا يلتفتون ورائهم لانهم مؤمنين بقيادة هذه البلاد مفتدين أنفسهم لثرى وطنهم الغالي على قلوبهم ، وراء مليكهم المفدى وولي عهده الامين حفظهما الله . وإنني إذ أغتنم هذه الذكرى الغالية لأهنئ بلادنا وولاة أمرنا والشعب السعودي العظيم وأسأل الله تعالى أن يحفظ لنا هذا الوطن المعطاء الذي أنعم علينا بالانتماء إليه و هيأ له زيادة في النعمة قيادة رشيدة سارت و تسير به إلى البر الأمان.


 



ju
د. حمود بن علي القرني
عميد كلية طب الأسنان
ذكرى مسيرة العطاء والبناء

في ذكرى اليوم الوطني الـ 94، نستذكر بفخر واعتزاز مسيرة العطاء والبناء التي شهدتها بلادنا منذ توحيدها على يد الملك عبدالعزيز - طيب الله ثراه -. لقد كانت تلك البداية الشجاعة فاتحة خير على هذا الوطن، وشهد الوطن معها عقوداً من التطور والازدهار بفضل القيادات الحكيمة التي سارت على النهج المبارك. إننا اليوم وفي ظل قيادتنا الرشيدة نمضي قُدُما بمسيرة البناء والعطاء والعز والرخاء ، ونستشرف بتوفيق الله معا أبعاد مستقبلنا المشرق برؤية طموحة أبهرت في تفاصيلها العالم وشهدت بها المملكة بسواعد أبنائها انجازات هائلة في كافة المجالات. وبهذه المناسبة المجيدة وبكل معاني الفرح والولاء والوفاء نرفع أسمى آيات التهاني والتبريكات إلى مقام خادم الحرمين الشرفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وإلى ولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن العزيز ال سعود -حفظهم الله - ، والى كافة الشعب السعودي العظيم ،و نسأل الله تعالى أن يحفظ لنا قادتنا ووطننا وأن يديم على بلادنا نعمة الأمن والأمان والعز والرخاء


 



ju
د. عبدالكريم بن فدغاش الشراري
عميد كلية التمريض
اليوم الوطني السعودي 94 ذكرى خالدة

تطلُ علينا في كل عام ذكرى اليوم الوطني لتعيد إلى ذاكرتنا وأذهاننا هذا الحدث التاريخي المهم، يوماً محفوراً في ذاكرة التاريخ منقوشاً في فكر ووجدان المواطن السعودي. وها نحن اليوم نعيش أجواء هذه الذكرى العطرة (اليوم الوطني 94) تحت شعار "نحلم ونحقق" والذي استلهم من الطموح الجارف وقوة العزيمة لدى أبناء الشعب السعودي. وهي مناسبة خالدة نستذكر ونستدرك فيها كل القيم والمفاهيم والتضحيات المضيئة التي صاحبت بناء هذا الكيان الغالي على قلوبنا. ونحن اليوم اذ نحتفل سويا من جوف جامعتنا الفتية التي لم تكن موجودة بالأمس، وأصبحت اليوم تنافس على الصعيد المحلي والعالمي. ونستذكر كفاح الملك المؤسس عبدالعزيز آل سعود الذي وضع الأسس الأولى للتعليم الحديث. كما يسرني و يشرفني في هذه المناسبه أن أرفع أسمى أيات التهنئة والتبريكات إلى مقام سيدي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وإلى ولي عهده الأمين وإلى الشعب السعودي النبيل والمقيمين معنا على ثرى هذا الوطن الطاهر.


 



ju
د. علي بن عائل الأمير
عميد كلية الشريعة والقانون
وطن الطموحات والإنجازات

يُطِلُّ علينا اليومُ الوطني في موعِده السَّنوي لتتجدّد فيه الذِّكْرى والفخر بِملاحم الوحدة والتوحيد، وبطولات المؤسس الملك عبد العزيز -طيب الله ثراه- ورجاله الأوفياء، الذين سطَّروا تاريخًا مليئًا بالبطولات والتضحيات، فكان من ثمارها الجنيَّة، ونتائجها الأبيَّة تأسيسُ دولةٍ قويَّةٍ، مهيبة الجانب، متكاملة الأركان، متينة البنيان، يسودها الأمن، ويعمُّها السلام. ومنذ ذلك اليوم الأغَرّ تُواصِل بلادُنا تشييدَ حصون التقدُّم، وقِلاع المجد والبناء والتطوُّر في كل المجالات: في التعليم، والصحة، والبناء، والهندسة، والصناعة، والتعدين، حتى تحوَّلتْ إلى دولة مؤثِّرة في محيطها الإقليمي والعالمي، إلى أنْ جاء عهدُ خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز -حفظهما الله- هذا العهد الزاهر، الَّذي رَسَمَ رؤيةً فتيَّةً طموحةً، استثمرتْ كافة الإمكانيات، وتجاوزتْ جُلَّ العقبات والتحديَّات، وطَرَقَتْ بمسيرتها النَّهضوية كلَّ باب، وحوَّلت الصحاري القاحلة إلى ميادين تنموية في الحاضر والباد، فلا يكاد يَمُرُّ يومٌ، بل ساعةٌ دون إنجازات عملاقة، وتطوُّرات كبيرة في شتى المجالات، تَشْهَد بِالعبقرية، والحكمة، وحسن القيادة، التي لا ترضى بغير الرِّيادة، فأصبحتْ بلادُنا مضربَ المثل في السلام والبناء والقوة والمنعة، وموطنَ جذب للسيَّاح ورجال الأعمال من جميع أنحاء العالم، للاستمتاع بما تقدمه بلادُنا من تجارب فريدة، ومشاريع ضخمة، وفعاليات ثقافية عريقة. وحُقَّ أن يكون شعارُ يومنا الوطني المجيد: (نحلم ونحقق)؛ ليعكس روح التطوير والتحديث الذي تشهده المملكة مِنْ جهة، ويُجَسِّد الأمل والعزيمة على المضيِّ قدمًا في المسيرة التنموية من جهة أخرى، إنَّها السعودية العظمى، بِقيادتها الـمُثْلى. وإنَّ من أهمِّ دلالات الاحتفاء بهذا اليوم العظيم أن نستلهم دروسًا في العزم والمثابرة، وقِيَم الانتماء والمواطنة، ونستشعر فيه معاني الوحدة والقوة والتضحية، ونجدِّد فيه العهدَ والولاء للقيادة. حفظ اللهُ وطنَ العزِّ والشُّموخ والعطاء، مِنْ شرِّ الأعداء والفتن والأهواء، وأدام عليه نعمةَ الأمن والاستقرار والرّخاء، ووفَّق ولاة أمورنا وأيَّدَهم بالنُّصر والعزَّة والتمكين.


 



ju
د. وليد بن سعد الحصيني
عميد الدراسات العليا والبحث العلمي
ذكرى مجيدة من الفخر والاعتزاز

والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين، نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين. نحتفي بمثل هذا اليوم من كل عام بذكرى توحيد المملكة العربية السعودية، فنتوقف لنتأمل بفخر واعتزاز ما حققه هذا الوطن الغالي من إنجازات عظيمة على مر العقود ومنذ أن وضع الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود -رحمه الله- مؤسس هذه البلاد الطاهرة اللبنات الأولى لهذا الصرح الشامخ، ومرورًا بأبنائه البررة من بعده الذين واصلو مسيرة التنمية والبناء، وصولًا إلى عصرنا الحالي وما يشهده من نهضة شاملة على كافة الأصعدة بقيادة سيدي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وولي عهده الأمين -رئيس مجلس الوزراء- صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -يحفظهما الله-. فاليوم الوطني هو مناسبة نستلهم منها الدروس والعبر ونستذكر فيها التضحيات العظيمة التي سطرها الملك المؤسس ورجاله الأوفياء لتوحيد هذه الأرض الطاهرة، وفرصة لتجديد الولاء والانتماء لقادتنا وولاة أمرنا ولوطن دستوره القرآن والسنة، ورايته راية التوحيد، والعدل والشورى والمساواة أساسُ حُكمه. كما يمثل هذا اليوم المجيد فرصة للتعبير عن اعتزازنا بما وصلت إليه المملكة اليوم من تقدم ورقي على جميع الأصعدة كنتيجة لرؤية حكيمة لامست احتياجات المواطن في كافة مناحي الحياة، فتضمنت هذه الرؤية الطموحة برامج ركزت على بناء أجيال من الكوادر البشرية مسلحة بالمعارف والعلوم وقادرة على مواكبة التحولات العالمية، كل هذا أتى كنتيجة للرؤية المباركة ولما يلقاه قطاعي التعليم والبحث العلمي المُبتكر من اهتمام كبير من ولاة أمرنا -يحفظهم الله- كونهما يمثلان القوة الدافعة وراء تطور الأمم ونهضتها، والأساس الذي يُبنى عليه اقتصاد المعرفة، وعبرهما تتحقق التنمية المستدامة. فاليوم ليس مجرد ذكرى لتوحيد هذا الوطن الغالي وحسب، بل هو فرصة لتجديد العهد والوعد نحو العمل الدؤوب لبناء مستقبل أفضل. ختامًا، تُمثل هذه المناسبة العزيزة على قلوبنا فرصة عظيمة لنرفع أسمى آيات التهاني والتبريكات إلى مقام خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين وأمير منطقة الجوف ونائبه وإلى كافة أفراد الشعب السعودي الكريم، ونسأل الله -عز وجل- أن يديم علينا نعمة الأمن والأمان، وأن يحفظ قادتنا وولاة أمرنا، وأن يعيد علينا هذه المناسبة الغالية ووطنُنا يرفل في ثوب العز والازدهار.


 



ju
د. مشعل بن مفلح الزيد
عميد كلية العلوم
مملكة الفخر والعطاء

بكل فخر واعتزاز، تحتفل المملكة العربية السعودية بيومها الوطني في اليوم الأول من الميزان الموافق 23 سبتمبر (أيلول) من كل عام وذلك تخليداً لذكرى توحيد المملكة وتأسيسها على يدي جلالة الملك عبد العزيز بن عبد الرحمن آل سعود رحمه الله، لقد استطاع الملك عبدالعزيز بحنكته وحكمته أن يوحد أجزاء المملكة المتفرقة، ليؤسس دولة قوية ومستقرة تقوم على أسس العدل والتكاتف. هذا اليوم ليس مجرد ذكرى تاريخية، بل هو رمز لعطاء لا ينضب وإرادة صلبة لبناء وطن يتصدر دول العالم في مختلف المجالات. في هذا اليوم، نستذكر بكل فخر وعرفان الدور الكبير الذي قام به الملك عبدالعزيز في توحيد البلاد، ليؤسس دولة قوية ومستقرة تقوم على أسس العدل والتكاتف، دستورها الكتاب والسنة. ومن بعده، سار على خطاه أبناؤه الكرام الملك سعود والملك فيصل والملك خالد والملك فهد والملك عبدالله، الذين عملوا جاهدين على تعزيز مكانة المملكة وتحقيق التنمية في مختلف المجالات، واضعين مصلحة الوطن والمواطن نصب أعينهم. واليوم، يواصل خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز حفظه الله، وولي عهده الأمين صاحب السمو الملك الامير محمد بن سلمان حفظه الله، مسيرة البناء والتنمية الشاملة، محققين إنجازات تاريخية في شتى المجالات، دافعين بالمملكة نحو مستقبل مشرق ومستدام يواكب طموحات شعبها الكري، وفق رؤية كريمة تعزز رفاهية المواطن والوطن. وفي هذا اليوم العزيز، نجدد عهدنا بالولاء والطاعة لقيادتنا الرشيدة، ونعاهد الله أن نكون عونًا في كل ما يخدم رفعة وطننا الغالي، حفظ الله المملكة العربية السعودية وأدام عليها الأمن والاستقرار.


 



ju
د. احمد بن سعد المظهور
عميد عمادة شؤون الطلاب
وطننا نحلم فيه ونحقق لأجله

نحتفل اليوم بمناسبة يومنا الوطني الرابع والتسعين، فهو ذكرى توحيد هذا البلد المبارك تحت راية واحدة، وهي مناسبة تحمل في طياتها معاني العزة والكرامة والفخر بماضينا العريق وحاضرنا المزدهر ومستقبلنا الواعد. في هذا اليوم، نقف إجلالًا واحترامًا لمن ساهموا في بناء هذا الوطن، من قادة عظماء وجنود مخلصين، وشعب لا يعرف المستحيل. اليوم الوطني هو تجسيد للوحدة الوطنية، حيث يجتمع الجميع على حب الوطن والانتماء له، من شماله إلى جنوبه، ومن شرقه إلى غربه. إنه يوم يعبر فيه السعوديون بكل فخر وعزة عن حبهم لوطنهم من خلال الاحتفالات والفعاليات التي تملأ البلاد فرحًا وبهجة، وتذكرنا بأهمية الحفاظ على القيم التي تأسست عليها هذه الأرض المباركة. اليوم الوطني هو مناسبة نتأمل فيها ما تحقق من إنجازات عظيمة في مختلف المجالات، من بناء اقتصاد قوي ومتنوع، وتطوير بنية تحتية متقدمة، إلى تعزيز مكانة المملكة على الساحة الدولية، كما أنه فرصة للتأكيد على التزامنا برؤية 2030، التي تحمل طموحاتنا نحو مستقبل مشرق ومستدام. إن حب الوطن يتجسد في أفعالنا، في عطائنا، وفي سعينا لبناء مستقبل أفضل للأجيال القادمة. فلنكن جميعًا يداً واحدة تعمل من أجل رفعة الوطن، ولنحافظ على أمنه واستقراره، ولنكن مثالًا يُحتذى به في الإخلاص والتفاني. وفي هذا اليوم المجيد، نفاخر أن بلادنا ليست مجرد أرض، بل هي رمز للكرامة والقوة والعطاء. إنها موطن الحرمين الشريفين، وقبلة المسلمين، ومنارة للإسلام والسلام في العالم أجمع، ومسيرتها نحو التقدم والرخاء مستمرة بفضل الله، ثم بفضل قيادة حكيمة بعطاء وسخاء من لدن سيدي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الامير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز رئيس مجلس الوزراء حفظهما الله وشعب مخلص لايعرف المستحيل. في هذا اليوم العظيم، نسأل الله أن يحفظ المملكة العربية السعودية من كل شر، وأن يديم عليها نعمة الأمن والأمان، ويحقق لها المزيد من التقدم والازدهار. كل عام وأنتِ يا وطني بخير، ودامت رايتكِ خفاقة بالعز والشموخ.


 



ju
د. سامي بن إبراهيم الزارع
عميد كلية الصيدلة
مملكة الصمود الوعزيمة

يعتبر الاحتفال باليوم الوطني السعودي الرابع والتسعين مناسبة عظيمة تُعبر عن توحيد مملكتنا الحبيبة تحت القيادة الحكيمة للملك عبدالعزيز آل سعود طيب الله ثراه. إن هذا اليوم ليس مجرد احتفال بتاريخنا؛ بل هو شهادة على صمود وعزيمة ووحدة الشعب السعودي على مر العقود وبحكمة قادتنا. تمكنا من تحويل وطننا إلى مركز نابض بالثقافة والابتكار والنمو الاقتصادي، مع التمسك بقيمنا وتقاليدنا العريقة. وبينما نتأمل في مسيرتنا، نعترف بالتقدم الملحوظ الذي حققته المملكة في مجالات متعددة، بما في ذلك التعليم والرعاية الصحية والتكنولوجيا. لقد دفعت رؤية 2030 بنا نحو مستقبل أكثر إشراقاً، مع التركيز على التنويع والاستدامة. إنه وقت لتكريم الجهود والتفاني من قبل قادتنا والمواطنين الطموحين، الذين لعبوا دوراً أساسياً في تشكيل السعودية اليوم-دولة تقف شامخة على الساحة العالمية وتعرف بكرمها وحسن ضيافتها. في هذا اليوم الخاص، نكمل مسيرة التزامنا ببناء مستقبل أفضل للأجيال القادمة. بينما نحتفل بإنجازاتنا، فلنتذكر أيضاً أهمية الوحدة والتعاون. معاً، يمكننا التغلب على أي تحدٍ واغتنام الفرص التي تنتظرنا. كل عام والوطن السعودي بخير!


 



ju
د. أيمن بن عبدالهادي الذويب
عميد التطوير والجودة
مسيرة حافلة من التنمية والتطوير

في هذه المناسبة الوطنية الغالية، أرفع أسمى آيات التهاني والتبريكات إلى مقام سيدي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وسمو ولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز - حفظهما الله - بمناسبة اليوم الوطني السعودي الرابع والتسعين. يأتي هذا اليوم ليذكرنا بالجهود العظيمة التي بُذلت منذ تأسيس هذا الوطن الغالي على يد الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود - رحمه الله - وحتى عهدنا الزاهر في ظل قيادتنا الرشيدة. هذا اليوم الذي نحتفي فيه بقيادة حكيمة كرست جهودها لدعم مسيرة التنمية والتطوير في جميع المجالات، وعلى رأسها قطاع التعليم، الذي يحظى بدعم سخي وغير محدود بهدف تحقيق التميز والريادة على مستوى العالم. يسعدني في هذا اليوم أن أؤكد على دور جامعة الجوف في تعزيز هذه المسيرة من خلال تطوير وتجويد العملية التعليمية. بفضل هذا الدعم الكريم وبتوجيه ومتابعة مستمرة من سعادة رئيس الجامعة، قطعنا شوطاً كبيراً في تحسين بيئة التعليم وضمان استدامة التميز الأكاديمي، وذلك من خلال اعتماد برامجنا الأكاديمية على المستوى الوطني والدولي. حيث إن التزامنا بتحقيق أعلى معايير الجودة التعليمية وأفضل الممارسات العالمية يعكس حرصنا على الإسهام في تحقيق أهداف رؤية المملكة 2030، التي جعلت من التعليم ركيزة أساسية لتحقيق التنمية الشاملة والمستدامة. في هذه المناسبة الوطنية، نعاهد الله وقيادتنا ووطننا على مواصلة العمل الدؤوب لتحقيق المزيد من الإنجازات، ليظل اسم جامعة الجوف رائداً في التعليم والتميز. ونسأل الله سبحانه وتعالى أن يديم على وطننا الغالي نعمة الأمن والاستقرار، وكل عام ووطننا الغالي في ازدهار وتقدم.


 



ju
د. صالح بن نايف المعيقل
عميد كلية علوم الحاسب والمعلومات بالإنابة
94 عام من النماء والازدهار

تشكل مناسبة اليوم الوطني السعودي أهمية بالغة لدى حكومة وشعب المملكة العربية السعودية. ففي هذا اليوم الذي يوافق الثالث والعشرون من كل عام ميلادي نستذكر مسيرة تمتد لأربعة وتسعون عاما من النماء والازدهار على مختلف الاصعدة بفضل الله ثم بفضل الدعم الكبير من حكومات المملكة العربية السعودية. وفي عهد مولاي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وسمو ولي عهده الامير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز حق لنا ان نفخر بالعديد من النجاحات والانجازات الملموسة والمتتابعة والتي تترجم الدعم والاهتمام الكبيرين من حكومتنا الرشيدة وتأتي تتويجا لبرامج ومستهدفات رؤية المملكة ٢٠٣٠ المباركة. واذ نفخر ونسعد بما تحقق من نجاحات في هذا العهد الميمون فإننا نطمح لتقديم المزيد لهذا الوطن الغالي بما يتناسب مع حجم الدعم والعطاء الكبيرين الذي تتلقاه القطاعات المختلفة في المملكة بما سيسهم بأذن الله في تحقيق الرخاء للملكة وشعبها وفق تطلعات قيادتنا الحكيمة.


 



ju
د. مشعل بن محمد العنزي
الرئيس التنفيذي للكلية التطبيقية
ذكرى جميلة ورؤية طموحة

نستذكر في هذا اليوم، يوم الوطن في ذكراه الرابعة والتسعين نعمة الله علينا بجمع الكلمة. وتطبيق الشريعة في هذه البلاد منذ تأسيسها هو الأساس الذي قامت عليه هذه الدولة المباركة، حيث حفظت حقوق الجميع وساهمت في تحقيق العدالة والأمن والاستقرار. نستذكر فضل الله علينا بما منحنا من نعم وما أسدى إلينا من خيرات في بلادنا المباركة، نستذكر جهود الأجداد بقيادة المؤسس الملك عبد العزيز بن عبد الرحمن آل سعود – طيب الله ثراه- في تأسيس المملكة. وتمتد الجهود حتى هذا العصر الميمون إذ نشهد اليوم نهضة شاملة في مختلف المجالات وهي ثمرة جهود قيادتنا الحكيمة، وعلى رأسها خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز وولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان – حفظهما الله. وبفضل رؤيتهم الطموحة وحرصهم على رفعة الوطن، أصبحت المملكة نموذجًا يحتذى به في العالم من حيث التنمية المستدامة والازدهار. نسأل الله عز وجل أن يحفظ هذه البلاد ويديم عليها نعمة الأمن والأمان، وأن يوفق ولاة أمرنا لكل خير ويعينهم على مواصلة مسيرة التقدم والرخاء. ونسأل الله أن يحفظ شعبنا العظيم ويزيده رفعةً وقوةً.


 

Contact