الهدف الأساسي من الرعاية الصحية هو أن المرضى، بغض النظر عن جنسهم أو أعمارهم أو لونهم أو دينهم أو خلفيتهم الاجتماعية والاقتصادية، يستحقون عناية الطبيب اللطيفة والاهتمام الكامل، ويأملون في أن يتم التعامل معهم بشكل إنساني، مع احترام كرامتهم. يجب أن يمتلك الجراح المهارات اللازمة والاحترافية لأداء واجباته لمساعدتهم. تفترض الفلسفات التعليمية الحديثة أن الطالب في كلية الطب هو متعلم نشط، وتؤكد على أهمية التعلم المستقل والعمل الجماعي.